الإشراف..

يتشرف المدون بإنضمام الأخوات نمار وجابريه كعضوات فاعلات ومشرفات أساسيات في المدونه..

2013/12/04

رساله قاصمه للظهر إلى كل رافضي من الحجه ابن عائشه...

هناك 7 تعليقات:

  1. هذا الموضوع تطرقت له سابقا في تغريداتي, ولكن كمنشور مستقل هكذا فاعتقد انني لم افعل..
    وبصراحه وجدته مهما لنشره مستقلا..

    ردحذف
  2. رضي الله عن الصحابة اجمعين وجمعنا الله بهم في جنات النعيم .
    انما هذا كله من الغيض الممتلئ في قلوب الرافضه على من همّ خير
    البشر بعد الانبياء صلوات الله عليهم .
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه العقيدة الواسطية: «من أصول أهل السّنّة والجماعة، سلامة قلوبهم وألسنتهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم  كما وصفهم الله في قوله: ﴿وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ﴾.وطاعة للنبي صلى الله عليه وسلم  في قوله: «لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أُحدٍ ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه».
    بارك الله فيكم ونفع بكم .

    ردحذف
    الردود
    1. بارك الله فيك ورفع قدرك في الدرين..
      كلام جميل رعاك الله..

      حذف
  3. لن تعدم تأويلا متحذلقا منهم للخروج من هذا المأزق إما بحجة أن هذا من كتبكم وهي حجة عليكم لا نعترف بها صحت ام ساءت .. أو بتحوير معناها كما فعلوا مع قول علي رضي الله عنه في نهج البلاغه ( يا أشباه الرجال ولا رجال، حُلوم الأطفال، وعقول رَبَّات الحِجال، لوددتُ أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة حزتُ والله ندماً، وأعتبت صدماً قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً .. ) الخ حيث قال أمثلهم طريقة : ولو سلَّمنا بما قاله الكاتب فإن أهل السنة حينئذ أولى بالذم من الشيعة، وذلك لأنّا إذا فرضنا أن أمير المؤمنين عليه السلام كان يخاطب خصوص شيعته في الكوفة، وكان يذمّهم على تقاعسهم في قتال معاوية، فلنا أن نسأل : إذا لم يكن أهل السنة مع أمير المؤمنين عليه السلام في قتال معاوية ، فأين كانوا حينئذ ؟
    وحالهم لا يخلو من ثلاثة أمور :إما أن يكونوا مع أمير المؤمنين عليه السلام في الكوفة، فيكون الذم شاملاً لهم كما شمل غيرهم.وإما أن يكونوا مع معاوية وفئته الباغية، وحال هؤلاء أسوأ من حال أصحابه الذين ذمَّهم وإما أن يكونوا قد اعتزلوا عليًّا عليه السلام ومعاوية، وحينئذ فهم أولى بالذم ممن خاضوا معه حروبه الثلاثة وأبلوا فيها بلاءاً حسناً، إلا أنهم بسبب كثرة الحروب وطول المدة اعتراهم الملالة والسأم والضعف الذي جعل أمير المؤمنين عليه السلام يذمّهم ويوبِّخهم !!!! ... انتهى
    هؤلاء مردوا على التلون والنفاق وأغلب روايات الإئمه تذمهم ومع ذلك لم يعترفوا بأي منها .. بل وجدوا لأنفسهم منها مخرجا ولو كان هذا المخرج إتهام الإمام بالتقية .. (هذا إذا ماخش في عينك وقال إن علي بايع أبو بكر مجبرا بعد ستة شهور وعمر كسر ضلع الزهراء ويزيد قتل الحسين !! وأنساك الموضوع الأساسي ) ..

    جزاكم الله خير الجزاء وشكر لكم سعيكم ..

    ردحذف
    الردود
    1. لا.. هو يقصد الذين خانوه حصرا وانقلبوا عليه, وليس كل من كانوا في جيشه انقلب او تشيع,
      ثم بعد ذلك اتخذوا منهجا جديدا بمسمى التشيع..
      عموما..
      لا يهم شيء في الدنيا كما يهم القرآنو فالقرآن فيه كل شيء, ولا حجة لاحد بعده..
      فليس نهج البلاغه يمكن تحريفه وتفسيره على اي هوى تريده, بل حتى أحاديث الرسول,
      ولكن القرآن لا ياوله وبحرفه على هواه سوى من انعدم البصيره, فالتوحيد ثلاثة ارباع القرآن,
      فلو اولت وفسرت آيه فماذا ستفعل بالباقي..

      جعل الله قلمك منارة يستنار بها دائما...

      حذف