الإشراف..

يتشرف المدون بإنضمام الأخوات نمار وجابريه كعضوات فاعلات ومشرفات أساسيات في المدونه..

2013/12/17

الزمن الطري

هناك 4 تعليقات:

  1. كل مايتعلق بالأسلام تجده موضع لسخريه والنقد !
    لايقدرون عملهـ ولايعترفون بأنجازاتهـ وذنبه أنه مسلم ؟!
    مشكلتهم دين محمد عليه السلام الذي يعتبر غصه في
    نحورهم وكابتاً لضغينتهم اشغلهم الله بأنفسهم ..
    يعطيك العافيهـ

    ردحذف
    الردود
    1. الله يعافيك
      دين محمد ذبحهم ذبح, لدرجة إن الواحد لو يمرض مرض عابر قال سببه الإسلام.

      حذف
  2. من المؤسف أن ينصفك عدوك ويطعن فيك من هو محسوب عليك !! قوم وجدوا في الإنبطاح للغرب فخرا والإشادة بإنجازاته ( والتي قامت على أكتاف المسلمين ) رفعه من باب تقدبر الجهود وإعطاء كل ذي حق حقه ( زورا كذبوا ) ليغمطوا أهل الحق حقهم بالرغم أنني مع مقولة ( هناك أمة تتغنى بأمجاد اجدادها وأمة تبني المجد لأجيالها ) فالتغني وحده دون أن يصاحبه عمل يصدقه مجرد ثرثره لإثبات وجود ليس إلا .. هناك مجلة ألمانيه أنصفت علماء المسلمين وأعترفت بفضلهم فيما ترفل فيه الحضارة الغربيه من نعيم حيث أوردت في إحدى صفحاتها الآتي : ( إن الحضارة الغربية المعاصرة مدينة للعلماء العرب والمسلمين .. فلو كانت التقنية ممكنة قبل ألف عام لجاء اختراع الحاسوب من بيت الحكمة فى بغداد "وليس من أى مكان آخر"، مذكرة بأنه "فى القرن التاسع الميلادى ضم بيت الحكمة نخبة من أنبغ العقول العربية من العلماء الذين أسهموا فى الارتقاء بالعلوم والمعارف الإنسانية إلى آفاق سامقة ) .. هذه لوحدها كفيله أن تصفع كل منتقص ومستهزء همه النيل من الإسلام وأهله .. والحق ماشهدت به الأعداء

    بارك الله فيكم وأثابكم الحسنى ...

    ردحذف
    الردود
    1. نعم؛ كثير من الغربيين والمستشرقين انصفنا كعرب وكمسلمين, وكثيرا من قال كلاما من درر عن محمد صلى الله عليه وسلم, ولا نستطيع أن نحصي اقوالهم لأنها كثيره, وأنا لدي كتاب كامل عن أقوال الغربيين في الرسول, ولا أنسى هنا أن اذكر كتاب المائة الأولون لمايكل هارت وقد وضع الرسول محمد أولهم, رغم أنه نصراني, وقال سبب وضعه في هذه المرتبة كلاما لو سمعه علماني لتحكك جلده من الجرب, نتيجة ظهور طفح جلدي مفاجئ لا يعرف سببه, ومن أبسط ما وصفه أنه فعل ما لم يستطع أحد غيره فعله, فقد جمع العرب من شتات وتفرق وتناحر وتشرذم إلى وحدة قادت العالم وفتحت الأمصار من مشارقها إلى مغاربها... إلخ.
      ثم يظهر لك شاب قبيح لم تنزع الحفاظة منه بعد, أو كاتب مدع للكتابة (وهذا ينطبق على الذكر والأنثى), كتب رواية سخيفة يستطيع كتابة مثلها أي أحد من الشارع, أو قال شعرا حرا بما يسمى (كلام مسفط), لا وزن ولا قافية ولا بلاغة ولا فصاحة, ليعتقد أنه أصبح أديبا ومفكرا, فيرمي بشبهه التي إلتقطها من قمامات النت أو سمعها من غيره ويأتي بها على أساس انها من نتاج عبقريته الفذة التي لا يشق لها غبار, وهو أجهل من متابعيه ومن يعتقدون أنه ذو عقل, بل هو ذو مزبلة.

      الله يبارك فيك ويجزاك خير.

      حذف