مضاد حيوي...
إن هذه المدونه هدفها إيصال حقائق مجرده من أي عنصريه أو طائفيه أو شخصانيه أو ذات طابع مصلحي, ليتحقق للجميع النظره الشموليه لأي موضوع يتم بحثه هنا وبالتالي يحقق الهدف المنشود وهو سهولة اتخاذ القرار...
حيث أن نظرة الأمور من اكثر من زاويه تعطي حرية أكبر وحكمة أعمق ورأي أصوب...
ومن هذا المنطلق جاءت تسمية هذه الفقره بهذا الاسم, ونعني به معالجه فكرنا من أي وساوس قهريه قد تعيقنا عن رؤية الحقيقه, ولتحرير عقولنا من النقل والتبعيه والتقليد الأعمى...
والله من وراء القصد...
يقول أحدهم تعليقا على هذه الصوره ( الشيعي الذي يطبر رأس طفله بالسكين .. هل سيرحم طفلك ؟؟ اسأل الشام ) .. لاتظن أن من ينشأ هذه النشأة ويتربى على مثل هذه المناظر سيكون شخصا سويا مالم يتداركه الله برحمة منه .. هم يُعدّونهم لقتالنا من حيث لانشعر قد نرى في مثل هذا التصرف إنعدام إنسانية وهم يؤملون في أمثال هؤلاء أن يُكملوا المشوار الدموي المرسوم لهم من سالف الأزمان .. أما من ناحية إسقاط الآيات على ممارساتهم الشركيه لإعطائها طابع الشرعية فحدث ولاحرج .. المهاجر منذ أيام يصرخ فيهم ويقول (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) ذبح الناقة في الحج من شعائر الله هل تظن أن آل البييت أهون على الله من هذه الناقة !! انظر لهذا الحشد الدعائي وتأجيج النفوس لاتعظيما لأهل البيت ولكن هدما لدين جدهم صلوات ربي وسلامه عليه ..
ههههههههه.. حلو مثال المهاجر لكن آية تعظيم الشعائر هي شعار لطقوسهم كي يبرروا للتابعين شرعية فعلهم.. ولكن أي شعائر هذه التي لم يفعلها الرسول ولا آلأ البيت أنفسهم.. شكرا لك أختنا الفاضله...
هؤلآء جبلوا على الدم منذ نعومة أظفارهم يتداولونها من جيل الى جيل يعلمونها اطفالهم فتجد صغيرهم عندما يذهب الى هذه الاحتفالات يرتاع ويخاف من هول منظر الدم واللطم والنياحه فتكون ردة افعال هؤلاء الصغار كالطفل الذي في الصورهـ وكأطفال اخرين راينا صورهم وهم يبكون فهنا نجد الفرق الكبير والملاحظ بين اطفال المسلمين واطفال الشيعه عندما يذهبون الى العباده فشتان بين الصورتين عندما نقارن بينهما صورة الطفل المسلم وهو في سكينه وهدوء وصورة الطفل الشيعي وهو في رعب وخوف ودم فهنا يتضح لكل منصف باحث للحق أي دين سيتبع دين المسلمون وهو دين الرسول وآل البيت عليهم السلام دين الهدوء والسكينه ام دين التشيع دين الحقد والدم واللعن والتباغض ! ان الاسلام اكبر واعظم نعمه يحصل عليها الانسان فلاتفتر السنتكم من الحمد والثناء على الله عزوجل . جزاكم الله خير ونفع بكم .
يقول أحدهم تعليقا على هذه الصوره ( الشيعي الذي يطبر رأس طفله بالسكين .. هل سيرحم طفلك ؟؟ اسأل الشام ) .. لاتظن أن من ينشأ هذه النشأة ويتربى على مثل هذه المناظر سيكون شخصا سويا مالم يتداركه الله برحمة منه .. هم يُعدّونهم لقتالنا من حيث لانشعر قد نرى في مثل هذا التصرف إنعدام إنسانية وهم يؤملون في أمثال هؤلاء أن يُكملوا المشوار الدموي المرسوم لهم من سالف الأزمان .. أما من ناحية إسقاط الآيات على ممارساتهم الشركيه لإعطائها طابع الشرعية فحدث ولاحرج .. المهاجر منذ أيام يصرخ فيهم ويقول (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) ذبح الناقة في الحج من شعائر الله هل تظن أن آل البييت أهون على الله من هذه الناقة !! انظر لهذا الحشد الدعائي وتأجيج النفوس لاتعظيما لأهل البيت ولكن هدما لدين جدهم صلوات ربي وسلامه عليه ..
ردحذفأحسن الله إليكم وبارك فيكم ..
ههههههههه.. حلو مثال المهاجر
حذفلكن آية تعظيم الشعائر هي شعار لطقوسهم كي يبرروا للتابعين شرعية فعلهم..
ولكن أي شعائر هذه التي لم يفعلها الرسول ولا آلأ البيت أنفسهم..
شكرا لك أختنا الفاضله...
هؤلآء جبلوا على الدم منذ نعومة أظفارهم يتداولونها من جيل الى
ردحذفجيل يعلمونها اطفالهم فتجد صغيرهم عندما يذهب الى هذه الاحتفالات
يرتاع ويخاف من هول منظر الدم واللطم والنياحه فتكون ردة افعال هؤلاء
الصغار كالطفل الذي في الصورهـ وكأطفال اخرين راينا صورهم وهم يبكون
فهنا نجد الفرق الكبير والملاحظ بين اطفال المسلمين واطفال الشيعه
عندما يذهبون الى العباده فشتان بين الصورتين عندما
نقارن بينهما صورة الطفل المسلم وهو
في سكينه وهدوء وصورة الطفل الشيعي وهو في رعب وخوف ودم فهنا
يتضح لكل منصف باحث للحق أي دين سيتبع دين المسلمون وهو دين الرسول
وآل البيت عليهم السلام دين الهدوء والسكينه ام دين التشيع دين الحقد والدم
واللعن والتباغض ! ان الاسلام اكبر واعظم نعمه يحصل عليها الانسان
فلاتفتر السنتكم من الحمد والثناء على الله عزوجل .
جزاكم الله خير ونفع بكم .
سبخان الله..
حذفوصفك أصاب كبد الحقيقه..
سلمت يا أختاه, وجعل ما تقددمين في موازين أعمالك..