كتب / إبن عائشهalllprooof ,,,
=================
ثمن الجنه دمعة مجزوءة بحجم جناح ذبابه ,,,
========================
يا بلاش ,,, إلحق يا باغي الخير ,,,
===================
لا تصل و لا تصوم و لا تزكي و لا تحج و لا تدفع الخمس ,,,
إسكر و إزني و عربد و إسرق و إظلم و هيص و عيش حياتك ,,,
و لكن كل يوم إلطم لك لطمه و أخرج دمعه صغيره بحجم الذبابه ,,,
و هذا كل ما تحتاجه لدخول الجنه ,,,
هذا ما تقوله الروايات التاليه : -
================
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة208 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[297] 1 - حدثنا أبو العباس القرشي عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن محمد بن إسماعيل عن صالح بن عقبة عن أبي هارون المكفوف قال: قال أبو عبد الله (ع): يا أبا هارون أنشدني في الحسين (ع) قال: فأنشدته فبكى فقال: أنشدني كما تنشدون - يعني بالرقة - قال: فأنشدته: امرر على جدث الحسين * فقل لأعظمه الزكية قال: فبكى ثم قال: زدني قال: فأنشدته القصيدة الأخرى قال: فبكى وسمعت البكاء من خلف الستر قال: فلما فرغت قال لي: يا أبا هارون من أنشد في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى عشرا كتبت له الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فبكى وأبكى خمسة كتبت له الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فبكى وأبكى واحدا كتبت لهما الجنة ومن ذكر الحسين (ع) عنده فخرج من عينه من الدموع مقدار جناح ذباب كان ثوابه على الله ولم يرض له بدون الجنة
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة208 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[298] 2 - حدثني أبو العباس عن محمد بن الحسين عن الحسن بن علي بن أبي عثمان عن الحسن بن علي بن أبي المغيرة عن أبي عمارة المنشد عن أبي عبد الله (ع) قال: قال لي: يا أبا عمارة أنشدني في الحسين (ع) قال: فأنشدته فبكى ثم أنشدته فبكى ثم أنشدته فبكى قال: فوالله ما زلت أنشده ويبكي حتى سمعت البكاء من الدار فقال لي: يا أبا عمارة من أنشد في الحسين (ع) شعرا فأبكى خمسين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى أربعين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى ثلاثين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى عشرين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى عشرة فله الجنة ومن أنشد في الحسين (ع) شعرا فأبكى واحدا فله الجنة ومن أنشد في الحسين (ع) شعرا فبكى فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فتباكى فله الجنة
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة210 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[300] 4 - وعنه عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل عن صالح بن عقبة عن أبي عبد الله (ع) قال: من أنشد في الحسين (ع) بيت شعر فبكى وأبكى عشرة فله ولهم الجنة ومن أنشد في الحسين بيتا فبكى وأبكى تسعة فله ولهم الجنة فلم يزل حتى قال: من أنشد في الحسين بيتا فبكى - وأظنه قال: أو تباكى - فله الجنة
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة210 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[301] 5 - حدثني محمد بن الحسن عن محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل عن صالح بن عقبة عن أبي هارون المكفوف قال: دخلت على أبي عبد الله ع فقال لي أنشدني فأنشدته فقال لا كما تنشدون وكما ترثيه عند قبره قال فأنشدته امرر على جدك الحسين*فقل لأعظمه الزكية قال: فلما بكى أمسكت أنا فقال: مر فمررت قال: ثم قال زدني زدني قال: فأنشدته: يا مريم قومي فاندبي مولاك*وعلى الحسين فاسعدي ببكاك قال فبكى وتهايج النساء قال فلما أن سكتن قال لي يا أبا هارون من أنشد في الحسين ع فأبكى عشرة فله الجنة ثم جعل ينقص واحدا واحدا حتى بلغ الواحد فقال من أنشد في الحسين فأبكى واحدا فله الجنة ثم قال من ذكره فبكى فله الجنة
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة211 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[303] 7 - حدثني محمد بن أحمد بن الحسين العسكري عن الحسن ابن علي بن مهزيار عن أبيه عن محمد بن سنان عن محمد بن إسماعيل عن صالح بن عقبة عن أبي عبد الله (ع) قال: من أنشد في الحسين بيت شعر فبكى وأبكى عشرة فله ولهم الجنة ومن أنشد في الحسين بيتا فبكى وأبكى تسعة فله ولهم الجنة فلم يزل حتى قال: من أنشد في الحسين بيتا فبكى - وأظنه قال: أو تباكى - فله الجنة
الأمالي للصدوق (381 هـ) صفحة205
222 / 6 - حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار قال: حدثنا أبي محمد بن يحيى قال: حدثنا محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري عن الحسن بن الحسين اللؤلؤي عن الحسن بن علي بن أبي عثمان عن علي بن المغيرة عن أبي عمارة (المنشد عن أبي عبد الله (ع) قال: قال لي: يا أبا عمارة أنشدني في الحسين بن علي (ع) قال: فأنشدته فبكى ثم أنشدته فبكى قال: فوالله ما زلت أنشده ويبكي حتى سمعت البكاء من الدار قال: فقال لي: يا أبا عمارة من أنشد في الحسين بن علي (ع) فأبكى خمسين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى ثلاثين فله الجنة ومن أنشد في الحسين فأبكى عشرين فله الجنة ومن أنشد في الحسين فأبكى عشرة فله الجنة ومن أنشد في الحسين فأبكى واحدا فله الجنة ومن أنشد في الحسين فبكى فله الجنة ومن أنشد في الحسين فتباكى فله الجنة
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء44 صفحة278 باب34 ثواب البكاء على مصيبته
15 - أمالي الصدوق: العطار عن أبيه عن الأشعري عن اللؤلؤي عن ابن أبي عثمان عن علي بن المغيرة عن أبي عمارة المنشد عن أبي عبد الله ع قال: قال لي: يا أبا عمارة أنشدني في الحسين بن علي قال: فأنشدته فبكى ثم أنشدته فبكى قال: فوالله ما زلت أنشده ويبكي حتى سمعت البكاء من الدار . قال: فقال: يا با عمارة من أنشد في الحسين بن علي شعرا فأبكى خمسين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى ثلاثين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى عشرين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى عشرة فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى واحدا فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فبكى فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فتباكى فله الجنة
ثواب الأعمال: ماجيلويه عن محمد العطار عن الأشعري مثله
كامل الزيارة: محمد بن جعفر عن محمد بن الحسين عن ابن أبي عثمان مثله
(( الروايات منقوله حرفيا )) ,,,
=================
التعليق : -
=====
إستوقفتني هذه الروايات , و ما أكثر ما يستوقف المرء المطلع في الشأن الشيعي على أمور كثيره متناقضه و غير مقنعه , و لكن هذه بالذات لفتت نظري إلى عدد من الأسئله التي لا بد من طرحها لمعرفة كم هؤلاء القوم لم يحسنوا الكذب لدرجة تسمح لهم في الخروج من المآزق ؟؟؟ ,,,
فما إن يخرجوا من مأزق حتى يقعوا في غيره ,,,
و ما أكثر مآزقهم ؟؟؟ ,,,
هذه الروايات جاءت مختلفه في النقل ,,,
فمن راو إلى راو آخر ,,,
و من أبي هارون إلى أبي عماره ,,,
و من خمسين رجلا إلى أربعين ثم ثلاثين حتى يصل إلى التباكي و جزء الدمعه ,,,
إلى رواية من عشرة إلى تسعة بعد أن كانوا خمسين و أربعين إلى أن يصل للتباكي و الدمعة المجزوءه بحجم جناح الذبابه ,,,
فأي رواية نأخذ و من أي راو نثق و أي عدد نعتمد ؟؟؟ ,,,
هذه هو السؤال الأول ,,,
أما السؤال الثاني و هو الأدهى و الأمر ,,,
و لا أخفي سرا إن قلت أنه سبب كتابتي لهذا الموضوع ,,,
لماذا لم يقل الإمام مباشرة من تباكى على الحسين دخل الجنه ؟؟؟ ,,,
لماذا لم يختصر هذه الطريقه الطويله مرة من خمسين رجل إلى جزء من دمعه رجل واحد , و مرة أخرى من عشرة إلى واحد ؟؟؟ ,,,
الغريب في الأمر أن هذا التنازل المبهم و الذي ليس له داع بالمره لم يأت كتساؤل من سائل معين تدرج في طرح سؤاله ,,,
كأن يقول على سبيل المثال رجل ,,,
يا إمام إن بكى على الحسين خمسين رجل فما ثوابه ؟؟؟ ,,,
فيجيب الإمام ,,,
ثوابه الجنه ,,,
ثم يكمل السائل ,,,
و إن كانوا أربعين ,,,
فيرد الإمام ,,,
فثوابه الجنه ,,,
و هكذا حتى يصل لجزء الدمعه ,,,
ما يلحظ في الروايه هو أن الإمام نفسه من بدأ في الخمسين ثم نزل من تلقاء نفسه بدون سؤال و لا إستفسار ,,,
فلماذا هذه الطريق الطويله الملتويه ؟؟؟ ,,,
هناك مثل يقال لمن في مثل هذه الحالات و هو مثل دارج عند أهل الخليج ,,,
(( قال وين إذنك يالحبشي , فأشار الحبشي بيده اليسرى مارا فوق رأسه متجها لإذنه اليمنى و قال , هذه إذني )) ,,,
مع أنه كان بإمكانه أن يشير على أذنه اليسرى بيده اليسرى مباشرة ,,,
و هذا المثل يطلق على الغبي الذي يعقد الأمور بدون داع أو لا يعلم ما هي أقصر الطرق نتيجة قصور فهمه ,,,
فهل كان الإمام قاصرا للفهم أم كان غبيا وفق هذه الروايات ؟؟؟ ,,,
و الله إنه أمر محير ,,,
فإن كان غبيا لهذه الدرجه فكيف يكون بهذا المستوى من الخصوصية مع الله ؟؟؟ ,,,
و أن الله فضله على العالمين بالعصمة و القدرات و المعجزات الإلهيه ؟؟؟ ,,,
و إن كان ذكيا ,,,
فلماذا لم يختصر الطريق من البدايه و يقول ,,,
(( من بكى علي الحسين جزء من دمعة فله الجنة )) ,,,
و إنتهى الأمر ,,,
هل الإمام متحفظ حتى عن الإختصار و تيسير الأمور على الناس ليفهموا مقاصده مباشرة ؟؟؟ ,,,
أم أنه غاو للمشاكل حتى مع الروايات ,,,
فلا بد أن يعمل روايه طويله معقده حتى يتبين للناس علمه و حكمته ,,,
فلم تكفه مشاكل أجداده و تنازلهم عن الخلافه و ذهابهم لحتفهم بأنفسهم ليخرج علينا برواية تحتاج إلى فك طلاسمها لمعرفة السبب في طولها مع أن أصلها كلمتين ,,,
(( هذا كله حسب الرؤية الشيعيه للأمور و مستوى فهمهم و تحليلهم لها )) ,,,
أما نحن أهل السنه فنعلم أن هذه الروايات ملفقه و مكذوبه علي آل البيت عليهم السلام ,,,
فهم أذكى و أعلى مقاما من أن يتفوهوا بمثل هذه التفاهات التي لا معنى لها و ليس لها دليل يدعمها ,,,
و إلا ,,,
فإن كان جزاء ذرف جزء من دمعة على الحسين الجنه بدون حساب و لا عقاب ,,,
فما جزاء من يذرف دمعة على رسول الله مثلا ؟؟؟ ,,,
بل ,,,
ما جزاء من يذرف دمعة خشية من الله ؟؟؟ ,,,
هل هناك جزاء أعلى من الجنة أم أن هناك من هو أعلى من الله ؟؟؟ ,,,
هل يستطيع شيعي كريم أن يجيبنا على تساؤلاتنا السالفة الذكر ؟؟؟ ,,,
هؤلاء تساؤلات و علامات إستفهام لا بد من توضيحها لنا أيها الشيعه ,,,
أعيدها للتذكير ,,,
أي رواية نأخذ و من أي راو نثق و أي عدد نعتمد ؟؟؟ ,,,
لماذا لم يقل الإمام مباشرة من تباكى على الحسين دخل الجنه ؟؟؟ ,,,
لماذا لم يختصر هذه الطريق الطويله من خمسين رجل إلى جزء من دمعة رجل واحد ؟؟؟ ,,,
هل الإمام متحفظ حتى عن الإختصار و تيسير الأمور على الناس ليفهموا مقاصده مباشرة أم هو غبي لا يعرف أن يوجز ما يقول ؟؟؟ ,,,
و إن كان غبيا لهذه الدرجه فكيف يكون بهذا المستوى من الخصوصية مع الله ؟؟؟ ,,,
و ما جزاء من يذرف دمعة على رسول الله مثلا ؟؟؟ ,,,
و ما جزاء من يذرف دمعة خشية من الله ؟؟؟ ,,,
هل هناك جزاء أعلى من الجنة أم أن هناك من هو أعلى من الله ؟؟؟ ,,,
إن كان هناك شيعي يستطيع أن يشمر عن ذراعه ليتصدى لهذه المعضله فنحن بإنتظاره ,,,
لعله يدلنا على أمر لم ننتبه له ,,,
أو أن مستوى عقولنا لم ترق إليه ,,,
بإنتظاركم يا حلوييييييييييين ,,,
=========================
التوقيع / العبد الفقير إلى رحمة ربه وعفوه ,,,
داعي التوحيد و نابذ البدع ,,,
إبن عائشه ,,,
alllprooof
=======
=================
ثمن الجنه دمعة مجزوءة بحجم جناح ذبابه ,,,
========================
يا بلاش ,,, إلحق يا باغي الخير ,,,
===================
لا تصل و لا تصوم و لا تزكي و لا تحج و لا تدفع الخمس ,,,
إسكر و إزني و عربد و إسرق و إظلم و هيص و عيش حياتك ,,,
و لكن كل يوم إلطم لك لطمه و أخرج دمعه صغيره بحجم الذبابه ,,,
و هذا كل ما تحتاجه لدخول الجنه ,,,
هذا ما تقوله الروايات التاليه : -
================
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة208 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[297] 1 - حدثنا أبو العباس القرشي عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن محمد بن إسماعيل عن صالح بن عقبة عن أبي هارون المكفوف قال: قال أبو عبد الله (ع): يا أبا هارون أنشدني في الحسين (ع) قال: فأنشدته فبكى فقال: أنشدني كما تنشدون - يعني بالرقة - قال: فأنشدته: امرر على جدث الحسين * فقل لأعظمه الزكية قال: فبكى ثم قال: زدني قال: فأنشدته القصيدة الأخرى قال: فبكى وسمعت البكاء من خلف الستر قال: فلما فرغت قال لي: يا أبا هارون من أنشد في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى عشرا كتبت له الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فبكى وأبكى خمسة كتبت له الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فبكى وأبكى واحدا كتبت لهما الجنة ومن ذكر الحسين (ع) عنده فخرج من عينه من الدموع مقدار جناح ذباب كان ثوابه على الله ولم يرض له بدون الجنة
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة208 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[298] 2 - حدثني أبو العباس عن محمد بن الحسين عن الحسن بن علي بن أبي عثمان عن الحسن بن علي بن أبي المغيرة عن أبي عمارة المنشد عن أبي عبد الله (ع) قال: قال لي: يا أبا عمارة أنشدني في الحسين (ع) قال: فأنشدته فبكى ثم أنشدته فبكى ثم أنشدته فبكى قال: فوالله ما زلت أنشده ويبكي حتى سمعت البكاء من الدار فقال لي: يا أبا عمارة من أنشد في الحسين (ع) شعرا فأبكى خمسين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى أربعين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى ثلاثين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى عشرين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى عشرة فله الجنة ومن أنشد في الحسين (ع) شعرا فأبكى واحدا فله الجنة ومن أنشد في الحسين (ع) شعرا فبكى فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فتباكى فله الجنة
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة210 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[300] 4 - وعنه عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل عن صالح بن عقبة عن أبي عبد الله (ع) قال: من أنشد في الحسين (ع) بيت شعر فبكى وأبكى عشرة فله ولهم الجنة ومن أنشد في الحسين بيتا فبكى وأبكى تسعة فله ولهم الجنة فلم يزل حتى قال: من أنشد في الحسين بيتا فبكى - وأظنه قال: أو تباكى - فله الجنة
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة210 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[301] 5 - حدثني محمد بن الحسن عن محمد بن الحسن الصفار عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل عن صالح بن عقبة عن أبي هارون المكفوف قال: دخلت على أبي عبد الله ع فقال لي أنشدني فأنشدته فقال لا كما تنشدون وكما ترثيه عند قبره قال فأنشدته امرر على جدك الحسين*فقل لأعظمه الزكية قال: فلما بكى أمسكت أنا فقال: مر فمررت قال: ثم قال زدني زدني قال: فأنشدته: يا مريم قومي فاندبي مولاك*وعلى الحسين فاسعدي ببكاك قال فبكى وتهايج النساء قال فلما أن سكتن قال لي يا أبا هارون من أنشد في الحسين ع فأبكى عشرة فله الجنة ثم جعل ينقص واحدا واحدا حتى بلغ الواحد فقال من أنشد في الحسين فأبكى واحدا فله الجنة ثم قال من ذكره فبكى فله الجنة
كامل الزيارات لبن قولويه (367 هـ) صفحة211 باب 33 من قال في الحسين (ع) شعرا فبكى وأبكى
[303] 7 - حدثني محمد بن أحمد بن الحسين العسكري عن الحسن ابن علي بن مهزيار عن أبيه عن محمد بن سنان عن محمد بن إسماعيل عن صالح بن عقبة عن أبي عبد الله (ع) قال: من أنشد في الحسين بيت شعر فبكى وأبكى عشرة فله ولهم الجنة ومن أنشد في الحسين بيتا فبكى وأبكى تسعة فله ولهم الجنة فلم يزل حتى قال: من أنشد في الحسين بيتا فبكى - وأظنه قال: أو تباكى - فله الجنة
الأمالي للصدوق (381 هـ) صفحة205
222 / 6 - حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار قال: حدثنا أبي محمد بن يحيى قال: حدثنا محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري عن الحسن بن الحسين اللؤلؤي عن الحسن بن علي بن أبي عثمان عن علي بن المغيرة عن أبي عمارة (المنشد عن أبي عبد الله (ع) قال: قال لي: يا أبا عمارة أنشدني في الحسين بن علي (ع) قال: فأنشدته فبكى ثم أنشدته فبكى قال: فوالله ما زلت أنشده ويبكي حتى سمعت البكاء من الدار قال: فقال لي: يا أبا عمارة من أنشد في الحسين بن علي (ع) فأبكى خمسين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى ثلاثين فله الجنة ومن أنشد في الحسين فأبكى عشرين فله الجنة ومن أنشد في الحسين فأبكى عشرة فله الجنة ومن أنشد في الحسين فأبكى واحدا فله الجنة ومن أنشد في الحسين فبكى فله الجنة ومن أنشد في الحسين فتباكى فله الجنة
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء44 صفحة278 باب34 ثواب البكاء على مصيبته
15 - أمالي الصدوق: العطار عن أبيه عن الأشعري عن اللؤلؤي عن ابن أبي عثمان عن علي بن المغيرة عن أبي عمارة المنشد عن أبي عبد الله ع قال: قال لي: يا أبا عمارة أنشدني في الحسين بن علي قال: فأنشدته فبكى ثم أنشدته فبكى قال: فوالله ما زلت أنشده ويبكي حتى سمعت البكاء من الدار . قال: فقال: يا با عمارة من أنشد في الحسين بن علي شعرا فأبكى خمسين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى ثلاثين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى عشرين فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى عشرة فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فأبكى واحدا فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فبكى فله الجنة ومن أنشد في الحسين شعرا فتباكى فله الجنة
ثواب الأعمال: ماجيلويه عن محمد العطار عن الأشعري مثله
كامل الزيارة: محمد بن جعفر عن محمد بن الحسين عن ابن أبي عثمان مثله
(( الروايات منقوله حرفيا )) ,,,
=================
التعليق : -
=====
إستوقفتني هذه الروايات , و ما أكثر ما يستوقف المرء المطلع في الشأن الشيعي على أمور كثيره متناقضه و غير مقنعه , و لكن هذه بالذات لفتت نظري إلى عدد من الأسئله التي لا بد من طرحها لمعرفة كم هؤلاء القوم لم يحسنوا الكذب لدرجة تسمح لهم في الخروج من المآزق ؟؟؟ ,,,
فما إن يخرجوا من مأزق حتى يقعوا في غيره ,,,
و ما أكثر مآزقهم ؟؟؟ ,,,
هذه الروايات جاءت مختلفه في النقل ,,,
فمن راو إلى راو آخر ,,,
و من أبي هارون إلى أبي عماره ,,,
و من خمسين رجلا إلى أربعين ثم ثلاثين حتى يصل إلى التباكي و جزء الدمعه ,,,
إلى رواية من عشرة إلى تسعة بعد أن كانوا خمسين و أربعين إلى أن يصل للتباكي و الدمعة المجزوءه بحجم جناح الذبابه ,,,
فأي رواية نأخذ و من أي راو نثق و أي عدد نعتمد ؟؟؟ ,,,
هذه هو السؤال الأول ,,,
أما السؤال الثاني و هو الأدهى و الأمر ,,,
و لا أخفي سرا إن قلت أنه سبب كتابتي لهذا الموضوع ,,,
لماذا لم يقل الإمام مباشرة من تباكى على الحسين دخل الجنه ؟؟؟ ,,,
لماذا لم يختصر هذه الطريقه الطويله مرة من خمسين رجل إلى جزء من دمعه رجل واحد , و مرة أخرى من عشرة إلى واحد ؟؟؟ ,,,
الغريب في الأمر أن هذا التنازل المبهم و الذي ليس له داع بالمره لم يأت كتساؤل من سائل معين تدرج في طرح سؤاله ,,,
كأن يقول على سبيل المثال رجل ,,,
يا إمام إن بكى على الحسين خمسين رجل فما ثوابه ؟؟؟ ,,,
فيجيب الإمام ,,,
ثوابه الجنه ,,,
ثم يكمل السائل ,,,
و إن كانوا أربعين ,,,
فيرد الإمام ,,,
فثوابه الجنه ,,,
و هكذا حتى يصل لجزء الدمعه ,,,
ما يلحظ في الروايه هو أن الإمام نفسه من بدأ في الخمسين ثم نزل من تلقاء نفسه بدون سؤال و لا إستفسار ,,,
فلماذا هذه الطريق الطويله الملتويه ؟؟؟ ,,,
هناك مثل يقال لمن في مثل هذه الحالات و هو مثل دارج عند أهل الخليج ,,,
(( قال وين إذنك يالحبشي , فأشار الحبشي بيده اليسرى مارا فوق رأسه متجها لإذنه اليمنى و قال , هذه إذني )) ,,,
مع أنه كان بإمكانه أن يشير على أذنه اليسرى بيده اليسرى مباشرة ,,,
و هذا المثل يطلق على الغبي الذي يعقد الأمور بدون داع أو لا يعلم ما هي أقصر الطرق نتيجة قصور فهمه ,,,
فهل كان الإمام قاصرا للفهم أم كان غبيا وفق هذه الروايات ؟؟؟ ,,,
و الله إنه أمر محير ,,,
فإن كان غبيا لهذه الدرجه فكيف يكون بهذا المستوى من الخصوصية مع الله ؟؟؟ ,,,
و أن الله فضله على العالمين بالعصمة و القدرات و المعجزات الإلهيه ؟؟؟ ,,,
و إن كان ذكيا ,,,
فلماذا لم يختصر الطريق من البدايه و يقول ,,,
(( من بكى علي الحسين جزء من دمعة فله الجنة )) ,,,
و إنتهى الأمر ,,,
هل الإمام متحفظ حتى عن الإختصار و تيسير الأمور على الناس ليفهموا مقاصده مباشرة ؟؟؟ ,,,
أم أنه غاو للمشاكل حتى مع الروايات ,,,
فلا بد أن يعمل روايه طويله معقده حتى يتبين للناس علمه و حكمته ,,,
فلم تكفه مشاكل أجداده و تنازلهم عن الخلافه و ذهابهم لحتفهم بأنفسهم ليخرج علينا برواية تحتاج إلى فك طلاسمها لمعرفة السبب في طولها مع أن أصلها كلمتين ,,,
(( هذا كله حسب الرؤية الشيعيه للأمور و مستوى فهمهم و تحليلهم لها )) ,,,
أما نحن أهل السنه فنعلم أن هذه الروايات ملفقه و مكذوبه علي آل البيت عليهم السلام ,,,
فهم أذكى و أعلى مقاما من أن يتفوهوا بمثل هذه التفاهات التي لا معنى لها و ليس لها دليل يدعمها ,,,
و إلا ,,,
فإن كان جزاء ذرف جزء من دمعة على الحسين الجنه بدون حساب و لا عقاب ,,,
فما جزاء من يذرف دمعة على رسول الله مثلا ؟؟؟ ,,,
بل ,,,
ما جزاء من يذرف دمعة خشية من الله ؟؟؟ ,,,
هل هناك جزاء أعلى من الجنة أم أن هناك من هو أعلى من الله ؟؟؟ ,,,
هل يستطيع شيعي كريم أن يجيبنا على تساؤلاتنا السالفة الذكر ؟؟؟ ,,,
هؤلاء تساؤلات و علامات إستفهام لا بد من توضيحها لنا أيها الشيعه ,,,
أعيدها للتذكير ,,,
أي رواية نأخذ و من أي راو نثق و أي عدد نعتمد ؟؟؟ ,,,
لماذا لم يقل الإمام مباشرة من تباكى على الحسين دخل الجنه ؟؟؟ ,,,
لماذا لم يختصر هذه الطريق الطويله من خمسين رجل إلى جزء من دمعة رجل واحد ؟؟؟ ,,,
هل الإمام متحفظ حتى عن الإختصار و تيسير الأمور على الناس ليفهموا مقاصده مباشرة أم هو غبي لا يعرف أن يوجز ما يقول ؟؟؟ ,,,
و إن كان غبيا لهذه الدرجه فكيف يكون بهذا المستوى من الخصوصية مع الله ؟؟؟ ,,,
و ما جزاء من يذرف دمعة على رسول الله مثلا ؟؟؟ ,,,
و ما جزاء من يذرف دمعة خشية من الله ؟؟؟ ,,,
هل هناك جزاء أعلى من الجنة أم أن هناك من هو أعلى من الله ؟؟؟ ,,,
إن كان هناك شيعي يستطيع أن يشمر عن ذراعه ليتصدى لهذه المعضله فنحن بإنتظاره ,,,
لعله يدلنا على أمر لم ننتبه له ,,,
أو أن مستوى عقولنا لم ترق إليه ,,,
بإنتظاركم يا حلوييييييييييين ,,,
=========================
التوقيع / العبد الفقير إلى رحمة ربه وعفوه ,,,
داعي التوحيد و نابذ البدع ,,,
إبن عائشه ,,,
alllprooof
=======
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق