الإشراف..

يتشرف المدون بإنضمام الأخوات نمار وجابريه كعضوات فاعلات ومشرفات أساسيات في المدونه..

2011/03/18

نحن أصحاب الدماء الزرقاء و العرب همج رعاع ,,,

  

نحن أصحاب الدماء الزرقاء و العرب همج رعاع ,,,
=========================
إنها الحقيقه المره مسطره بأفواههم ستقرأونها و ستعرفون حقيقة المجوس , و لعل أبرز ما جاء في الإعتراف هو قولهم أن عداءهم مع اليهود هو عداء ظاهري ليصلوا إلى مآربهم في إحتلال العالم الإسلامي ,,,
هذه رسالة موجهه لمن يشكك في الحقد المجوسي على العرب و على عمر بن الخطاب , و الصحابه , الذين أخرجوهم من الظلمات إلى النور , و علموهم كيف يعبدون الله و يتركون عبادة النار و الأوثان ,,,
نداء موجه لكل شيعي عربي شريف يظن أن إيران تتفق معه في الدين , و أنها ناصحة أمينة له ,,,
نداء لكل من هو محسوب على الإسلام الذين يظنون أن الشيعة مذهب إسلامي كباقي المذاهب الأخرى ,,,
الدليل الآتي هو أكبر دليل على أن المسألة عنصرية بحته , و ليس لها علاقة في الدين , و أن الدين ما هو إلا وسيلة لتحقيق الهدف الأساسي و هو إستعمار العرب و إذلالهم و رد إعتبارهم منهم ,,,
ذلك انهم ينظرون للعرب على أنهم فتحوا بلادهم و غيروا دينهم , بغض النظر عما آلت إليه فتوحاتهم من خير كثير و لعل أهمها دخولهم في الإسلام الذين حرفوه وفق مقاصد معينه ,,,
إن العرق عند هؤلاء أسمى من الدين , و الدين عندهم لا يهم إذا ما قارنته بالدم الفارسي ,,,
لا شك أن من اراد الله له النجاة بقي على دين الإسلام الصحيح مثل أهل السنة الإيرانيين , و من أراد الله صرفه عن دين الحق فقد صرفه , لان الله اعلم بالنوايا و القلوب , فمن كان أمره لله فقد نجا , و من كان أمره لغير الله فقد ضل و نحا منحى عرقي و  عنصري بغيض ,,,
لقد ألبسوا أنفسهم العمائم و أسبغوا عليهم سبغة الدين كي تمر مخططاتهم على ظهوركم أيها الشيعة العرب , فاحذروا لما صيرتم له , و لا تدعوا الصفويين و المجوس يقتلون دمكم و عرقكم و يبيدون دينكم الذي إختاره الله لكم ,,,
و هذا في نظري أعظم دليل قد إستقطعته و قدمته لكم كي لا يكون لكم عذرا بجهل ,و لكي تقوم الحجة عليكم ,,,
الخبر كما جاء حرفيا من المواقع الإخباريه : -
((( مسؤولان إيرانيان: نحترم إسرائيل والعرب بدو وهمج الصحراء : -
وصف مسؤولان ايرانيان رفيعا المستوى، العربَ بـ«البدو وهمج الصحراء»، وقالا إن «حضارة العرب طارئة ومرتبطة باكتشاف النفط في دول عربية»، مفتخرين بحضارة الفرس التي تعود - حسب قولهما - الى الاف السنين، ورافضَين في شدة ربطَ الفرس بالعرب.
وعرض المسؤولان في وزارة الخارجية الايرانية محمد رضائي ومهدي صفري في حديث مع صحيفة «ويك اند» الدنماركية 6 آلاف خريطة باسم «الخليج الفارسي»، وأكدا احترامهما وتعاطفهما مع اسرائيل، وقالا ان الخطاب الإيراني المعادي لها «ما هو إلا فقاعات لكسب تأييد العالم العربي والإسلامي».
وأشار رضائي وصفري، إلى الصلة العرقية للفرس بالشعوب الآرية الأوروبية، مستدلين على ذلك باللغة الفارسية التي تُعتبر خليطاً من لغة هندية وأخرى أوروبية قريبة من الألمانية.
يُشار إلى أن ثمة ظاهرةً تنتشر في إيران، تؤكد انبهار الإيرانيين بالشعوب الآرية واستماتتهم في تأكيد الصلة العرقية بينهم، وهي عمليات تجميل الأنوف لتصبح أكثر تطابقاً مع الأنوف الآرية.
يُذكر أيضاً أن كتاب «كفاحي» للزعيم النازي أدولف هتلر، يحظى بانتشار واسع في الأوساط الإيرانية، لما يتضمنه من روح عنصرية تؤكد تفوق العرق الآري.
ويعتبر النرويجيون والسويديون والدنماركيون أنفسهم أيضا من الشعوب الآرية، ولذلك تعاون بعضهم خلال الحرب العالمية الثانية مع جيش هتلر.
تصريحات المسؤولين الإيرانيين للصحيفة الدنماركية التي نقلتها عنها صحيفة «داغ بلادت» النرويجية، تأتي في إطار سعي النظام لتحسين صورته أمام الغرب، خصوصا دولَ الاتحاد الأوروبي، لفك العزلة التي يعانيها، وذلك بإظهار حقيقة دعمه للفصائل المقاومة في الدول العربية، وأن هذا الدعم لا يُقصد منه مناوأة الغرب أو الرغبة التي يدندن بها الرئيسُ الإيراني محمود احمدي نجاد دائماً في تدمير إسرائيل، التي أكد المسؤولان تعاطفهما معها واحترامهما لها، بعكس العرب الذين يكرهون اليهود منذ القدم، حسب قولهما.
وأماط المسؤولان اللثام عن حقيقة التصريحات المعادية لإسرائيل والغرب من قبل المسؤولين الإيرانيين، وأكدا أن طهران مضطرَّة لبثّ مثل تلك التصريحات لكسب ثقة الشعوب الإسلامية، وتحقيق حلم الثورة الخمينية عام 1979، بأن تصبح إيران قائدة العالم الإسلامي، وتجدد الحلم بعد سقوط نظام صدام حسين الذي وقف في وجه الحلم الفارسي.
صفري، نائبُ وزير الخارجية الايراني، نصح الغربَ بأن يتوقف عن الاستماع لإسرائيل عندما يتعلّق الأمر - فقط- ببرنامج إيران النووي، وطمأن الغربَ وإسرائيلَ بأن «إيران لا ترمي من وراء امتلاك القوة النووية إلا إلى كسب احترام العالم لها، خصوصا العالم الغربي».
وعرض المسؤولان خرائط قديمة تبلغ نحو ستة آلاف خريطة، تشير - حسبهما - إلى الخليج العربي باسم «الخليج الفارسي»، واتهما الدولَ العربية، خصوصا الخليجيةَ منها برشوة الإعلام الغربي لكي يُتبِع كلمةَ «الخليج» بصفة «العربي»، وأكدا أن هذه المحاولات «لن تنجح». ))) ,,,
انتهى ,,,
هذا هو الخبر أمامكم و لا أعتقد أنه يحتاج تعليقا فوق ما ذكرت لكم في بداية الكلام ,,,
================
التوقيع العبد الفقير إلى  رحمة ربه وعفوه ,,,
داعي التوحيد و نابذ البدع ,,,
ابن عائشهAlllprooof
http://antibiotic-for-all.blogspot.com/
===============

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق