مضاد حيوي... إن هذه المدونه هدفها إيصال حقائق مجرده من أي عنصريه أو طائفيه أو شخصانيه أو ذات طابع مصلحي, ليتحقق للجميع النظره الشموليه لأي موضوع يتم بحثه هنا وبالتالي يحقق الهدف المنشود وهو سهولة اتخاذ القرار... حيث أن نظرة الأمور من اكثر من زاويه تعطي حرية أكبر وحكمة أعمق ورأي أصوب... ومن هذا المنطلق جاءت تسمية هذه الفقره بهذا الاسم, ونعني به معالجه فكرنا من أي وساوس قهريه قد تعيقنا عن رؤية الحقيقه, ولتحرير عقولنا من النقل والتبعيه والتقليد الأعمى... والله من وراء القصد...
الصفحات
الشريط
الإشراف..
يتشرف المدون بإنضمام الأخوات نمار وجابريه كعضوات فاعلات ومشرفات أساسيات في المدونه..
وأنعم به من لقب .. وأيم الله أنه شرف كُسينا به من قبل أعدائنا .. سبقهم في هذا الوصف كلام الله عزوجل (تُرهبون به عدو الله وعدوكم ) واليوم يعزفون بهذا المسمى على أسماعنا ليزداد يقيننا أننا مازلنا على الحق ..
ردحذففأهلا ًبالارهاب ..
اذا كان ألارهاب محامياً للأعراب
فأهلاً بالارهاب..
اذا كان إرهابنا دفاعاً عن اراضينا التي اغتصبت
وحقوقنا التي أنتهكت ..
فأهلاً بالارهاب ..
اذا كان الارهاب سيردع الرشاشات الآثمة
ويحمي البيوت من الخراب
فأهلاً بالارهاب .
واذا كان الارهاب سيوقف الجرافات الاسرائيلية
من زحفها على الابواب
فأهلاً بالارهاب
اذا كان إرهابنا سيفاً على اعناق اليهود
ومفتاحاً يفتح القيود الصهيونية ؟
اهلاً وسهلاً بـــ الارهاب.
جندي يحرس الابواب .
أحسنت قولا بارك الله فيك...
حذفيقولوا عنا ما قالوا بل ونتشرف اذا كان الدفاع عن الدين يسمى ارهاب فهلا به
ردحذفاذا كان الدفاع عن الوطن يسمى ارهاب فهلا به
اذا كان الدفاع عن الكرامه يسمى ارهاب ايضا حيهلا به
لم يقولوا عنا ارهابيون إلا عندما رأونا متمسكون بالدين والنهج القويم
نحن ارهابيون يا عباد الصليب ويا يهود ويا كل مضمر على ديننا الشر ونفختر
ان كان التمسك بالدين ارهاب فأن المقر بأنني ارهابي
(وان ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
جزاك الله الفردوس الأعلىأخي يا ابن عائشة
ومن المفارقات الطيبه أنه عندما سمعوا إعلان المسلمين في مصر بوجوب الجهاد
حذفكل البلاد العربيه والأجنبيه انتفضت تدعوا لتسليح الجيش الحر
لم نكن نعرف أن كلمة الجهاد مخيفه لهذه الدرجه هههههه....
حتى الأخوان في مصر انقلبوا 180 درجة, لأسباب أترفع عن ذكرها, فلعلي اكون مخطئا...
أختي الفاضله
اسأل الله ان نكون وإياكي وأخوتنا الآخرين في المدونه ممن تعاونوا في الدعوة إلى الله فغفر لهم ما تقدم من ذنبهم وما تاخر...