مضاد حيوي...
إن هذه المدونه هدفها إيصال حقائق مجرده من أي عنصريه أو طائفيه أو شخصانيه أو ذات طابع مصلحي, ليتحقق للجميع النظره الشموليه لأي موضوع يتم بحثه هنا وبالتالي يحقق الهدف المنشود وهو سهولة اتخاذ القرار...
حيث أن نظرة الأمور من اكثر من زاويه تعطي حرية أكبر وحكمة أعمق ورأي أصوب...
ومن هذا المنطلق جاءت تسمية هذه الفقره بهذا الاسم, ونعني به معالجه فكرنا من أي وساوس قهريه قد تعيقنا عن رؤية الحقيقه, ولتحرير عقولنا من النقل والتبعيه والتقليد الأعمى...
والله من وراء القصد...
الرياء هو الشرك الخفي وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه (أخفى من دبيب النملة السوداء على صَفاةٍ سوداء في ظُلمة الليل ) .. هذا الوصف بحد ذاته كافي لإن يصحح الإنسان نيته في العمل بين وقت وآخر لئلا يتطرق إليه الرياء .. فالنفس مجبولة على حب المدح فيكون التخلص من الرياء من أصعب الأمور لديها لذلك لابد من مجاهدتها لتطهيرها ..
بارك الله فيكم وفي إضافتكم المفيده.. هناك حديث لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه لا يحضرني كاملا الآن.. سأذكره بمعناه: سئل عليا عن أي شيء أشد عليك, فقال: مجاهدتي لنفسي...
عن محمود بن لبيد -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر)), قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله ؟ قال: ((الرياء، يقول الله -عز وجل- لهم يوم القيامة - إذا جزي الناس بأعمالهم-: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء )) .
وعن أبي سعيد مرفوعاً : ( ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال ؟ قالوا : بلى ، قال : الشرك الخفي ، يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل ) . رواه أحمد ( 3/ 30 ) وابن ماجه ( 4204 )
اي والله لفي هذه القصة عبره وعظه يارب عفوك، الآن تبنى المساجد بأسمائهم وهم على قيد الحياه وتكون حكر على أصحابه وهذا ما نراه والله المستعان . التقوى التقوى هي صلاح ذلك
ثوب الرياء يكشف عمـا تحته *** وإذا التحفت به فإنك عاري ولربما اعتضد الحليم بجاهل *** لا خير في يمنى بغير يسار لله درالنــــائبــــات فإنهـا *** صدأ اللئــام وصيقل الأحرار ------------- جزاك الله خيرا وبارك فيك المولى أخي ابن عائشة
الرياء هو الشرك الخفي وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه (أخفى من دبيب النملة السوداء على صَفاةٍ سوداء في ظُلمة الليل ) .. هذا الوصف بحد ذاته كافي لإن يصحح الإنسان نيته في العمل بين وقت وآخر لئلا يتطرق إليه الرياء .. فالنفس مجبولة على حب المدح فيكون التخلص من الرياء من أصعب الأمور لديها لذلك لابد من مجاهدتها لتطهيرها ..
ردحذفجزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم ...
بارك الله فيكم وفي إضافتكم المفيده..
حذفهناك حديث لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه لا يحضرني كاملا الآن..
سأذكره بمعناه:
سئل عليا عن أي شيء أشد عليك, فقال: مجاهدتي لنفسي...
اخطر أثم يقع فيه المسلم هو الرياء /
ردحذفعن محمود بن لبيد -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر)), قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله ؟ قال: ((الرياء، يقول الله -عز وجل- لهم يوم القيامة - إذا جزي الناس بأعمالهم-: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء )) .
وعن أبي سعيد مرفوعاً : ( ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال ؟ قالوا : بلى ، قال : الشرك الخفي ، يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل ) . رواه أحمد ( 3/ 30 ) وابن ماجه ( 4204 )
بارك الله فيكم ..
اي والله لفي هذه القصة عبره وعظه يارب عفوك، الآن تبنى المساجد بأسمائهم وهم على قيد الحياه وتكون حكر على أصحابه وهذا ما نراه والله المستعان .
ردحذفالتقوى التقوى هي صلاح ذلك
ثوب الرياء يكشف عمـا تحته *** وإذا التحفت به فإنك عاري
ولربما اعتضد الحليم بجاهل *** لا خير في يمنى بغير يسار
لله درالنــــائبــــات فإنهـا *** صدأ اللئــام وصيقل الأحرار
-------------
جزاك الله خيرا وبارك فيك المولى أخي ابن عائشة
اللـــــــــــــه..
حذفأشعار ولا أروع..
صح لسانك...
وعافاك الله وأجزل لك العطاء.....