كتب / إبن عائشه ( لشيط الشيعه ) ,,,
إنصاف المسلمين بين سندان التطرف النصراني المتصهين و مطرقة تبرئة عباد العجل ,,,
لعبة آخر الزمان يركب مطيتها متصهيني هذا العصر من النصارى الذي ما عادوا نصارى ,,,
قوم يكيلون بمكيالين ,,,
فلم يعودوا يفقهون شيئا مما يدور حولهم ,,,
و قد غرر بهم و جعلوا الإسلام ندا لهم ,,,
و إن كان الإسلام بعيدا عنهم لأن الإسلام لا ينزل مستواه إلا للعقلاء و أصحاب الفكر العقلاني حتى لو كانوا من ملة أخرى , أما مؤجري عقولهم و الجهلة من الإمعات , فالإسلام أكبر من محاورتهم أو مجادلتهم أو حتى الرد عليهم ,,,
و إن كنا نتتبع بعض ما يأتينا في المنتديات الإسلاميه من سب للرسول و للإسلام بشكل عام من نصارى يعيشون بيننا و يتكلمون لغتنا و يحملون هويتنا ,,,
و نشاهد المواقع و القنوات و الأفلام التي جندتها النصرانية المتصهينه ضد نبي الإسلام و دينه و قرآنه ,,,
و نرى العجب العجاب من أقذر أوصاف و شتائم يمكن أن تقال في حق بشر ,,,
فنقول لهم إن الإسلام أمرنا ببركم و إحترامكم و لكنكم تمارسون الدور الصهيوني في محاولة النيل من المسلمين و التشكيك في عقائدهم ,,,
و بما أن الإسلام دين الفطره و القرآن كلام الله فلم يجدوا حججا مقنعه يضعونها في مواقعهم أو أفلامهم ,,,
بالأضافة ألى أن كل حجة يستدلون بها , ما تلبث ألا أن تقع على رؤوسهم ,,,
فإما حديث يكون موضوع و غير صحيح ,,,
و إما دليل موجود نفسه في ديانتهم ,,,
كدليل ( السبي و ملك اليمين ) ,,,
و إما ما يستدلون به من كتب الديانات المنشقه عن الدين الأسلامي كالدين الشيعي مثلا و التي كلها من مصادر يهوديه , أو أنها تسلك نفس الطريق ,,,
ناهيك عن المصالح التي أقيمت من أجلها أساسا ,,,
و لا شك أن الحقد على الإسلام ( الحقيقي ) يشمل جميع الديانات و الملل و المذاهب الأخرى بدون إستثناء ,,,
ذلك لأن الحق دائما تجد له أعداء يحاولون نبذه ,,,
و وأده في مهده ,,,
لأن الحق دائما عدو للشبهات والشهوات الشخصيه و المصالح المشتركه بين المنحرفين و المتكبرين و الطاغين ,,,
الذين يظنون أنفسهم أحق بالملك أو بالسلطه أو بالسيطرة أو بالمال ,,,
و كثيرا ما لبس بعضهم لباس أديانا مزيفه لتمرير مشاريعهم المشبوهه عن طريق إضلال الناس كمن يضع قبرا يدعي أنه لولي و يدعوا لزيارته و طلب المغفرة من الميت بدعوى أن الدين يقول هذا و الهدف كما هو معلوم ما ينتجه القبر من الغلة التي يضعها المساكين من المضللين طمعا في الثواب فيحصل ليها في النهايةمن لبس لباس الدين , و يقابله في ذلك صكوك الغفران عند الكنائس , و إن تعددت الأدوار و إختلفت المسميات إلا إن الهدف واحد ,,,
و لما جاء الإسلام ليبطل كل زيف و زيغ عن الطريق الصحيح أصبحت محاربته لا بد منها , و إنكاره هو السبيل الوحيد لتمرير أفكارهم ,,,
و نحن نغضب كثيرا مما يحدث من تجني على الإسلام ,,,
و لكننا نعلم علم اليقين أن الإسلام عزيز بذل ذليل او بعز عزيز ,,,
و لكن دورنا كمسلمين ينحصر في تبيان الحقيقه , فمن أرادها فليتبعها و من أراد الضلال فليستمر في ضلاله ,,,
و هنا لا بد من توضيح مسألة ما ,,,
و هي لماذا يا نصارى تعادون الإسلام و تتهمونه بالإرهاب و بالعنصرية و تنسون أنفسكم ,,,
فهذا قس أمريكي يدعى (( تيري جونز )) , يدعو لحرق القرآن , و جعل يوم حرقه عادة سنويه يتم فيها ذلك , و يتهم القرآن بأنه عمل من أعمال الشيطان ,,,
فهل ستقولون أن دينكم دين إرهاب كما تصفوننا ؟؟؟ ,,,
و هل ستقولون عن أنفسكم بأنكم متطرفون ؟؟؟ ,,,
أم أنكم ستغضون الطرف عن مناداته الخسيسه ,,,
و السؤال موجه لكم لتعلموا من هم حملة الشر و العداء للبشرية ,,,
هل سمعتم عن مسلم أهان الإنجيل أو التوراة أو دعا لحرقها ؟؟؟ ,,,
مع أن كل مسلم يؤمن بأن الإنجيل الذي بين يديكم ليس كلام الله و إنما هو محرف و فيه ضلال كبير ,,,
هل ستيجيبون أم أنكم أصبتم بالعمى و الصمم المفاجىء ؟؟؟ ,,,
و خذوا هذه أيضا ,,,
لقد دعت منظمات مسيحيه في الدانمارك قبل فترة وجيزه إلى حرق مصحف الإسلام في الساحة الكبرى في كوبنهاجن ,,,
و لم نسمع منكم أحد وصفهم بالأرهابيين ,,,
أو بأنهم يحاربون الفكر الحر و حرية التعبير ,,,
بل الكل في صمت كصمت القبور ,,,
و لا نسمع لكم حسا و لا فعلا ,,,
و لو ضربنا مثلا أن مجموعة من المسلمين أو من المنظمات الإسلاميه دعت إلى مثل هذه الدعوى ,,,
أسألكم بالحديدة التي تعبدونها ,,,
ماذا كنتم ستصفونهم ؟؟؟ ,,,
و هل ستصمون آذانكم كما تفعلون الآن ؟؟؟ ,,,
إن أقل ما ستقولونه أن الإسلام دين يحرض على العنف ,,,
و أن الإسلام إرهاب و قتل و تدمير ,,,
و أن الإسلام يصادر حريات الآخرين و يمنعهم من التفكير ,,,
أما أنكم أنتم تفعلون هذا فلا بأس عندكم ,,,
و نتابع جوركم و نقول ,,,
كرمت ألمانيا ممثلة بمتشارتهم و هي أعلى منصب لديهم بتكريم رسام الكاريكاتير الدانمركي ( كيرت فيسترغاد ) الذي رسم صورا مسيئه و مشينه لرسول الإسلام و ذلك قبل سنوات قليله ,,,
فدعونا نتخيل معكم أيها الغشاشون الذين تكيلون بمكيالين ,,,
لو أن احدا من المسلمين قام برسم صورة لإلهكم أو لإله ديانة أخرى و لنفرض جدلا للبوذيه أو الهندوسيه أو عبدة الشيطان ,,,
و قامت إحدى الدول الأسلاميه بتكريمه ,,,
فماذا كنتم ستقولون ؟؟؟ !!!
إن أقل كلمة ستقولونها أن هذه الدولة تحرض على الإرهاب ,,,
و أن هذا فكر الدين الإسلامي و ليس فكر الدولة نفسها ,,,
و كل شيء سترمونه على الإسلام كعادتكم ,,,
كذلك نستعيد على مسامعكم ما قامت به ملكة بريطانيا من تكريم سلمان رشدي لإساءته للإسلام ,,,
و هذه مثل تلك ,,,
و لا نريد تكرار ما قلناه ,,,
و الأمثله كثيرة لا تعد و لا تحصى ,,,
بل نريد من المنصفين إنصاف الحقيقة فقط ,,,
فعندما ترتكبون جرائم بحقنا تقولون حرية رأي و تعبير ,,,
أو أن هذا يمثل نفسه ,,,
و عندما يرتكب أحدنا جريمة تسقطونها على الإسلام مباشرة ,,,
هل في هذا حق يا بشر إن كنتم تفكرون أو تعقلون أو تنصفون ,,,
و هكذا يستمر كيلكم المغشوش في خداعنا و العداء لنا و غض النظر عن سوانا ,,,
و ما تخدعون إلا أنفسكم و لكنكم لا تشعرون ,,,
لأنم متصهينون ,,,
و آخر ما سنقول لكم ,,,
ماذا بشأن الكذبة الكبرى , أو ما تسمى بالمحرقة اليهوديه ( الهولوكوست ) ,,,
هل يتجرأ أحد بالكتابة من باب حرية التعبير عنها ,,,
و لماذا كل ما كتب أحد عنها بالسلبيه عورض و حوكم و أتهم بمعاداة الساميه الوهميه ؟؟؟ !!!
أليست هذه حرية تعبير أيضا ؟؟؟ ,,,
أم أن حرية التعبير تقف عند اليهود و تصبح أكذوبة كبرى كأكذوبة المحرقة نفسها ؟؟؟ ,,,
و لماذا لا تتعالى أصواتكم أيها المسيحيون و تقولون بصراحة أن هذا إرهاب أو تطرف ؟؟؟ ,,,
لماذا تصبحون أحمالا وديعه بين أحضان الصهيونيه العالمية التي ما إن تصل إلى مرادها إلا و تفرمكم فرما ؟؟؟ ,,,
ألم يقول الإسرائيليون في قنواتهم بأن مريم العذراء لم تكن عذراء و أن هذه قصة وهمية من خيال المسيحيين ؟؟؟ !!!
و أن المسيح سمين و لم يدع إلى المسيحيه لأنه كان يخجل من الخروج خارج منزله من حجم جسمه الثقيل و لما فشل في الريجيم مات من التخمه في منزله ؟؟؟ !!!
و وصفوا الفاتيكان بأنه مايخرج منه إلاالكذب ومن به لا يقولون الصدق و لا يعرفونه , و كل ما نقل عن المسيح كذب ؟؟؟ !!!
ثم تخرجون علينا في القنوات و المنتديات و تصفوننا بأننا أعداء الديانات و الملل و المذاهب ,,,
ذلك لأننا ندافع عن أنفسنا و ديننا ,,,
و ما هذا منكم ألا جهل بنا و بديننا ,,,
و لو قرأتم القرآن بتدبر لتغيرت الأمور معكم و لعلمتم أنكم كما وصفكم القرآن ضاااااالون ,,,
فالقرآن لم يهينكم و لم يشتمك , و ما وصفه لكم بالضالون إلا دعوة لكم للتفكر و التدبر و معرفة الله حق المعرفة ,,,
و من لا يعرف الله فهو ضال مهما كانت ديانته و ليست خاصة بكم ,,,
و ما ذكرته لكم من تخبطكم في ظلم الإسلام و محاولة تنقيص قيمته عن طريق تصيد ما يقوم به المسلمين إلا هو ضلال في ضلال ,,,
و لو كنتم غير ذلك لنظرتم لأفعال الآخرين كما تنظرون لأفعال المسلمين بعين منصفه و ليست بعين حاقد كذاب ,,,
فعودوا إلى رشدكم ( ربنا ياخذكم ) ,,,
و هذه ترنيمة مبعثره على أنغام الحديدة التي تعبدونها يا نصارى ,,, أف لكم و ما تعبدون من دون الله ,,,
كيف تنحاز ؟؟؟ !!!
كيف تنحاز مختارا لمن قتل إلهك ,,,
و سيطر على عقلك ,,,
و فكك صليبك ,,,
و جعله أخرقا لا يعمل ,,,
فهم من يدخلون الجنة و انتم أولياؤهم في النار ,,,
لأنكم لستم من شعب الله المختار ,,,
تعلن إنتماءك لمن جعل منك جسر عبور ,,,
و تهب عاطفتك لمن جعل منك حمل مطيع ,,,
فيالك من مغتر بهم ,,,
و يالك من إمعة مكار ,,,
تحسب انك تمكر على الآخرين ,,,
و ما تمكر إلا على نفسك ودينك الخوار ,,,
تبصر أعينكم ما تريدون ,,,
و تغضون أبصاركم عن مالا تريدون ,,,
المسلمون بنظركم إرهابيين ,,,
و اليهود عندم مسالمون ,,,
من يغتصب بلدان الآخرين ودودين رحومين ,,,
و من يشرد الشعوب عن ديارهم مساكين مظلومين ,,,
و من يدافع عن أرضه شرير حقير ,,,
و من يحمي عرضه مجرم خطير ,,,
فأحذروهم أيها البشر ,,,
لأنهم ليس بشر ,,,
أهزوجة هذه أم أضحوكة ,,,
و لكن من يصلب نفسه و يعبد حديده ,,,
أنى له أن يفكر ,,,
متى كان الصليب دينا يا كفار ,,,
هل كان المسيح لديه صليب يحمله ,,,
و يقبله ,,,
و يلمعه ,,,
و يتقلده ,,,
و يتأبطه ,,,
أليس ظهور صليبكم بعد المسيح بمئات السنين ,,,
ألا تفقه بأنك تعبد خيال ,,,
ما جاء شيء به من اليسوع ,,,
و بعد هذه كله تقول أنا على الإيمان ,,,
إيمان الحديدة و الصلبان ,,,
هرطقات لا تحدها سياج ,,,
و عقول عدوها التفكير ,,,
و قلوب حاشاها الإعتبار ,,,
بل هم للجماد عابدون ,,,
و تأليه لغير الله بدون عنوان ,,,
إلا أتباع الظن و الشهوات ,,,
فتيهوا في ظلمات الكفر و الطغيان ,,,
حتى يأتي الله بامره ,,,
أو يأخذكم كأهل الطوفان ,,,
إن أمكن ترنموا بهذه الكلمات في كنائسكم ,,,
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,,,
لا شك في ان ما قلته فيه شيء من الصحه ,,,
ردحذففالشرع لا يجوز فيه الإختلاف في ما يتعلق بالعقائد ,,,
و لكنك تنسى يا عزيزي الأحكام و أنه يمكن أن الإجتهاد بها ,,,
و أنت خلطت العام بالخاص , و الحابل و بالنابل ,,,
و حسب رأيك فإنه يفترض أنه لا يكون هناك إختلاف حتى بكيفية النوم مثلا ,,,
و هذا بلا شك قد جانبت الصواب به ,,,
و إلا لماذا خرجت المذاهب الأربعه و التي إتفق جميع المسلمين على صحتها ,,,
ثم عرجت على أسلوب تعامل المسلمين مع المسيحيين و صعدت إلى أعلى المستويات و هو علاقة الدول ببعضها ,,,
و إن كان ما ذكرته فيه صحة شديده من ناحية الإستغفار لهم أو الترحم أو ما شابه ذلك ,,,
و لكن لا أعرف ما دخل هذا بموضوعنا هنا ,,,
فنحن هنا دعاة لله بالحسنى ,,,
و واجب على أسلوبنا أن يكون حضاري لكي يسمعنا الآخرون ,,,
و لا أن نحقر الآخرين ,,,
و قد تكلمت بهذا في رد سابق و لا داعي للتكرار ,,,
أما من قال بجواز الاستغفار و الترحم للنصارى ,,,
فهذا يمثل نفسه و لا يمثل الإسلام ,,,
و لا تنس أن هناك أمورا سياسيه تحتم على المرء أن يقول ما لا يؤمن به ,,,
كذلك لم يقل من قال ذلك أنها فتوى و يجب على الجميع إتباعها و هناك فرق ,,,
فبروتوكوولات الدول تفرض على الدولة الأخرى أن تتبع أسلوبا معينا ,,,
و هي كما ذكرت ليست بفتوى لتحتج بها و تأتي لتضعها إستدلالا لرأيك الديني ,,,
ناهيك عن أنك ذكرت أن البابا كانت له مواقف لصالح الإسلام فكان لا بد من الرد ياسلوب مشرف و لائق ,,,
و لا تقل لي (( و لكن ذلك مخالف للإسلام )) ,,,
لأنني سأقول لك أنه من الناحية الدينيه فهذا لا يمثل فتوى دينيه , و من الناحية السياسيه فهذا لازم بين الدول ,,,
و يبدوا أنك تنظر إلى الدول الإسلاميه و كأنها أمريكا تحرك سياسات الدول و تفرض رايها على الغير و لها إحترامها و تقديرها ,,,
و تتناسى أنها دول لا قيمة لها في المجتمع الدولي و لا أحد يعبرها أصلا و و ليس لها مكانة في الواجهه ,,,
كما أن أن حكامها ليس لهم علاقة بالدين و أكثرهم علمانيين أو بعيدين عن الدين ,,,
فلا غرابة في الأمر ,,,
و بالنسبة للاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه , و قولتني ما لم اقله ,,,
حيث قلت أنني أقصد أن كلا الطرفين على حق ,,,
و هذا غير صحيح ,,,
لأنه في النهاية لا بد أن واحد على حق و آخر مخطئ ,,,
و لكن كنت أقول أن لا يحمل أحد على أحد ضغينة أو يتهمه بجهل نتيجة مخالفة لرأيه ,,,
هذا ما أقصده ,,,
فمن اين اتيت بكلمة أن قصدي كل واحد على حق و ان راي كل منهما صواب ,,,
و كان هذا كله ردا على كلامك عندما كنت تقول أنك ناصح و ترجو أن لا تكون نصيحتك ثقيله أو تسبب زعلا معين ,,,
فقلت لك أن كل إنسان يمثل رأيه و لا يوجد سبب لأن يحمل على الإخر ,,,
قمت بإدخال الدين في الموضوع و قلت أن أمور الدين لا تقبل الجدل ,,,
و هذا صحيح من ناحية أصول الدين ,,,
أما من ناحية الأحكام فباب الإجتهاد واسع و آراء الفقهاء فيها كثيره ,,,
و نحن لم نتطرق أبدا للأصول الدينيه ,,,
فلو قال أحدا أن الصلاة غير واجبه ,,,
فهذا أصلا لا نناقشه البتة ,,, و لا نضيع وقتنا معه ,,,
لا بد من التمييز بين الأمور ,,,
فنحن هنا دعاة بالتي هي أحسن و لسنا باحثين في الفقه ,,,
و لا بد من الترفق و اللين و الأسلوب الطيب الجميل دون أن نمس عقيدتنا ,,,
و بخصوص ما ذكرته من تحليل الربا فظهور بعض المشايخ بفتاوى غريبه نراه بشكل يومي في الفضائيات و في الإعلام ,,,
و هذا خطأ تكلمنا عنه و قلنا أن كل من هب و دب أصبح يفتي و يعطي الشعوب دروس في الدين ,,,
و لا تنس فقهاء السلاطين الذين يفتون بكل ما يرد به الحاكم ,,,
و هذا أمر لا يخفى عليك و لكنك حشرته في الموضوع فكان لا بد من الرد عليه ,,,