ياسر الحبيب يرد على مرسي بترضيه على الصحابه...
===========================
الزنديق ياسر الحبيب الذي لم يكن له من إسمه نصيب والأصح (خاسر الخبيث) يرد على الرئيس المصري مرسي بترضيه على الصحابه في مؤتمر عدم الإنحياز ويقول:
===========================
الزنديق ياسر الحبيب الذي لم يكن له من إسمه نصيب والأصح (خاسر الخبيث) يرد على الرئيس المصري مرسي بترضيه على الصحابه في مؤتمر عدم الإنحياز ويقول:
نحن قد سبقناكم في سب المنافقين الثلاثه (أبو بكر وعمر وعثمان) في مصر وفي قلب القاهره تحديدا...
فيا أهل مصر هذه رسالة خطر لكم من بوق شيعي صادق في نشر دعوته الشيعيه والدفاع عنها وهو كذوب, وكان قد أعلن رميه للتقية وراء ظهره ودعا شيعته لرميها, وهذا معناه أن كل حسينية (والحسين براء منها) تفتح في مصر أو سماح للدين الشيعي بينكم يعني تحديا صارخا لكم في سب رموزكم بينكم ومحاولة حثيثة لتغيير دينكم الأصلي (الإسلام) إلى دينهم المبتدع الذي يقوم على سب أصحاب نبيكم وإتهام كتابه بالتحريف وتخوين زوجاته...
فهل من معتبر لذلك يا أحبتنا في مصر العروبه؟...
وهذا الفيديو إليكم فاسمعوه...
================
لم يكن يوما الخلاف في الفروع والفقهيات حتى يتم الحوار بل في الأصول والمسلمات, ولم يكن يوما إتفاق في نقطة بحث واحده فكيف بمجمل النقاط؟...
وإذا ما افترضنا ان هناك بحثا وحوارا, فهل سيكون في تحريف القرآن أم في الطعن فيمن نقل إلينا الدين (الصحابه) أم في إتهام بيت النبوه؟...
إن مجرد الموافقه على البحث في هذه الخلافات يدخلنا في متاهة الإقرار ولو جزئيا فيما يقولونه ولو كان من باب (لعل الله يهديهم) إلا إذا كان لفضحهم وتعريتهم وإقامة الحجة عليهم فقط, أما إن كان للبحث عمن هو الذي على حق, فالأصل انه لايجوز, لأن في هذا بحث في صحة آيات القرآن من عدمها, فالقرآن الذي ترضى على الصحابة وطهر زوجات النبي؛ هل يعقل أن أبحث مع أحد بعد ذلك في صحة ما أقره القرآن؟...
ثم أن ما بيننا هو خلاف وليس إختلاف كما قد يعتقد البعض, فالحوار يكون في الإختلاف وليس في الخلاف, والفرق بينهما أن الإختلاف يكون في المشتبهات من الأمور وليس في الأصول والمسلمات, والمختلف معه تكون لديه أدلة وحجج يستند عليها, بينما الخلاف لا تكون هناك نقطة بحث يتمحور الحديث حولها لأن صاحب الخلاف عادة لا يستند إلى دليل بل إلى ميل وهوى ونصرة ذات ونفس مع ما يتبعها من نصرة عصبية وعرقية وغيرها...
فهناك تباين جم في كل قاعدة أو دليل أو رواية نقلت من مصادرهم ومصادرنا, فشتان بين ما كان دليله القرآن والسنة المرتبطة إرتباطا وثيقا بصحة السند وتحري الدقة حوله, وبين من كان لا يعتمد على القرآن أو الحديث كمصدر من مصادر التشريع, وكل رواياته لا سند لها بإعتراف كتبهم وعلمائهم...
إنه ضرب من ضروب الخذلان الذي أصاب أمتنا الإسلاميه, مما جعل كثير من الأبجديات والبدهيات في ديننا التي قالها الله ورسوله نتنازل عنها بمسميات مثل حوار - نقاش - الخ...
إن القرآن وسنة الرسول الصحيحه لا حوار بشأنها, والحل يكمن في الدفاع عن ديننا بأية وسيلة مشروعه, فالحكومات عليهم بحماية دولنا ومجتمعاتنا من هذا الفكر البدعي الشركي الدخيل, وعليهم محاربته وإتخاذ الإجراءات اللازمه لردع كل من تسول له نفسه فعل هذه الكفريات والشركيات في ديارنا, وكذلك دعم المجهودات الدعويه التي تنشر العلم لمن جهله كالقنوات الفضائيه مثلا أو الكتيبات والكتب الخاصة بذلك أو الجمعيات الدعويه, أما المجتمعات والأفراد فعليهم بالدعوة الحسنة التي أمر الله بها المؤمنين ليدعوا بها الكفار والمشركين...
وبالتالي؛ إن كل مسلم ومؤمن عليه واجب المسؤولية في الدعوة عن دينه بالطرق الشرعية, ومن لا يهتم لأمر دينه فليس له منه شيء سوى الإسم فقط...
الشاهد من هذا كله:
أننا قد نضطر أحيانا لدعوتهم والحوار معهم ليس للبحث عن الحقيقة بل لتعريتهم وإقامة الحجة عليهم, ولكن الأولى من هذا كله أن نحمي دولنا ومجتمعاتنا من دخول معتقداتهم المخالفه لديننا من ألفه إلى ياءه إلى بلادنا وشعوبنا, وهذا واجب على كل مسلم...
الشاهد من هذا كله:
أننا قد نضطر أحيانا لدعوتهم والحوار معهم ليس للبحث عن الحقيقة بل لتعريتهم وإقامة الحجة عليهم, ولكن الأولى من هذا كله أن نحمي دولنا ومجتمعاتنا من دخول معتقداتهم المخالفه لديننا من ألفه إلى ياءه إلى بلادنا وشعوبنا, وهذا واجب على كل مسلم...
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
------------------
تم تحريرها في 5 / 9 / 2012
==================
و كتبه / العبد الفقير إلى رحمة ربه وعفوه
داعي التوحيد و نابذ البدع
تم تحريرها في 5 / 9 / 2012
==================
و كتبه / العبد الفقير إلى رحمة ربه وعفوه
داعي التوحيد و نابذ البدع
آلحٍّجًِْهٍَ آبٌَِنْ عًٍآئشًِْهٍَAlllprooof
http://antibiotic-for-all.blogspot.com
antibiotic.for.all@gmail.com
=================
antibiotic.for.all@gmail.com
=================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق