الإشراف..

يتشرف المدون بإنضمام الأخوات نمار وجابريه كعضوات فاعلات ومشرفات أساسيات في المدونه..

2011/09/09

المجنون القذرآفي , النعجه بشار , الشاوي صالح ...

المجنون القذرآفي , النعجه بشار , الشاوي صالح ...
===========================
المجنون القذرآفي
البعثي النعجه بشار
الشاوي صالح ...
إني لأستغرب و هم أهل : -
الإنحرافات الدينيه ...
القوانين الوضعيه ...
الإفساد في الأرض ...
من ذا الذي يستحق أن يدفع حياته ثمنا من أجلهم ؟؟؟ ...
و هو يعلم علم اليقين أنه إذا مات أو قتل سيحشر معهم و هم الضالون ...
منهم من حرف في القرآن و منهم ألغى الدين و منهم من هو ضائع في الطوابير ...
ليس جهادا ما يقوم به زبانيتهم ...
إنه إنتحار من أجل الدنيا ...
و طريق سريع لجهنم , في الآخره و بئس المصير ...
( ما لم يحكم الله بغير ذلك ) ...
و لكننا نتكلم عن الظاهرات أمامنا حتى الآن ...
هل من سيموت من أجل القذافي يمكن أن يكون مسلما مثلا ؟؟؟ ...
و قد أظهر القذافي ما اظهره من كفر و عداء للإسلام ...
أو من سيموت من أجل بشار و حزبه البعثي مسلما ...
و هو من إنتهج منهجا معاديا للإسلام ...
و هلم جرا ...
أيها المقاتلون من أجل الطواغيت و الكفار ...
لن يحميكم نفاقكم و جهادكم من أجل الدنيا و شياطينها ...
فالجهاد لله و ليس لغيره ...
و إن كان عكس ذلك فهو مردود عليكم ...
انصروا اليمن و لا تنصروا الأحزاب ...
إنصروا سوريا و لا تنصروا الكذبة الفجرة ...
انصروا ليبيا و لا تنصروا المختلين ...
فلا جهاد لهؤلاء ...
و جاهدوا في سبيل الله حق جهاده ...
إن كنتم صادقين ...
و إلا فاذنوا بحرب من الله و رسوله ...
و تأهبوا لمحاربة نار وقودها الناس و الحجارة أعدت للكافرين ...
أتحاربون دينكم و شعبكم و أرضكم من أجل الفاسقين الظالمين ...
هل لكم عقول تفكرون بها ؟؟؟ ...
أم قلوب تفقه ما تفعلون ...
إنها لا تعمى الأبصار , بل القلوب التي في الصدور ...
أم أنكم تحملون في أحشاءكم الخزي و العار ...
و حب الشهوات من المال و السلطه ...
قد لبس عليكم الملبسون ...
أم حسبتم أنكم خلقتم و أنكم لا تفتنون ...
إن هذا و الله , لهو البلاء المبين ...
تبقى تساؤلات ...
متى يتم إنقاذ سوريا من هذا الطاغية و حزبه العفن ؟؟؟ ...
لماذا لا يتم تسليح الشعب السوري ؟؟؟ ...
إلى متى نخدع أنفسنا بقول ( سلميه ) ؟؟؟ ...
==================
التوقيع/العبد الفقير إلى رحمة ربه وعفوه
داعي التوحيد و نابذ البدع
آلحٍّجًِْهٍَ آبٌَِنْ عًٍآئشًِْهٍَAlllprooof

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق